القطاع الوهراني ما بين 1850 و 1919 :دراسة حول المجتمع الجزائري، الثقافة و الهوية الوطنية
|
|---|
- :مؤلف
- مهديد، إبراهيم
- :المادة
- تاريخ / علم الاجتماع
- :الكلية
- /
- :السنة
- 2006
- :دار النشر
- دار الأديب
- :الصفحات
- 222
- :ردمك
- 9961-793-05-6
- :الملخص
- المجتمع الثقافة و الهوية هي أسس هذا الإنجاز الذي نضعه بين أيدي الأكاديميين و الباحثين الجامعيين و القراء، و هو العمل الذي ارتكز على رصيد أرشيفي هام و واسع لدى" مركز أرشيف ما وراء البحار بآكس أون بروفانس" الفرنسية و الأرشيف الوطني بباريس و الأرشيف الجهوي بولاية وهران. عندما نقارب كلا من " المجتمع" و " الثقافة" و "الهوية" خلال فترة 1850-1919 فإن البحث يهدف أسلسا إلى لمس النتائج المختلفة التي لحقت بالشعب الجزائري و التي ترتبت جراء عملية الاستعمار الكولونيالي في هذه الناحية من الوطن، القطاع الوهراني. استطاع المجتمع الجزائري أن " يرمم" عموما- بدآبة و بصعوبة- فئاتها الاجتماعية المختلفة، ) أرستقراطية ريفية و برجوازية حضرية و غيرها)،رفقة أطره النهضوية الأولى إذ حاولت كلها أن تسترجع ما فقدته القوى السابقة) المقاومات الشعبية المسلحة) و أن ترسم ملامح هويته داخل ما نسميه " بتبلور الوعي السياسي – الديني و الثقافي" مع تدشين مرحلة حوار تاريخي تميزت به الحركة الوطنية الجزائرية خلال فترة ما قبل الحرب العالمية الأولى(1914-1918 ( و خلال مرحلة لاحقة(1919-1939.(