مازال المجال التربوي و التعليمي و الهادف في العالم الثالث و الجزائر منه، و الهادف بعيدا عن اهتمامات الناس، خواصهم و عامتهم الاهتمام المطلوب، و هذا في نظري لأن تخلف الأمم و الشعوب يقاس كذلك بالمدى الذي تبتعد به عن الاهتمام بالتربية بكل مجالاتها هذا الابتعاد الذي لا يجب أن توجد له المبررات مهما كانت بل أن الاهتمام يجب أن يكون لصيقا و شديدا في و في الأزمات التي تمر بها الأمة بل يجب أن يكون أشد أي أن مشاكل المجتمع يجب أن تجد صداها في التربية و مؤسساتها...